بعد واقعة “أنا ماشي بهيمة”.. عمر بلافريج لـ “سيت أنفو”: واش أنا توجهت لشي حد؟
استغرب البرلماني، عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، عمر بلافريج من الضجة الواسعة، التي أحدثتها عبارة “أنا ماشي بهيمة” والتي عبّر من خلالها عن رفضه التصويت على بعض مواد مشروع قانون مالية سنة 2020 دون قراءتها، مشددا على أنه كان يقصد بها شخصه وليس غيره.
وأكد بلافريج في تصريح لـ “سيت أنفو” متسائلا “واش أنا توجهت لشي حد؟، قلت أنا ماشي بهيمة نصوت على شي حاجة مقريتهاش على راسي، وأنا حر”، مردفا بالقول : “وزدت قلت مول الفقز كيقفز حيث بقاو كيغوتو”.
وأكد عضو فيدرالية اليسار الديمقراطي أن لا أحد يملك سلطة فرض رأيه على الفيدرالية، على حد تعبيره، مبرزا بالقول : “الاتهامات دائما تلاحقنا”.
وسبق لعمر بلافريج أن تقدم بعدد من مقترحات القوانين أمام قبة البرلمان والتي لطالما جرّت عليه وابلا من الانتقادات، ما دفعه لقول : “قدمنا العديد من الاقتراحات حول الضريبة التصاعدية ورفع الضغط عن الأجراء والأرث، وكلها ترفضات، وعوض ميفسروا لينا علاش كيديرو هكا”.
وختم عمر بلافريج، عضو فيدرالية اليسار الديمقراطي تصريحه لـ “سيت أنفو” برسالة مبطنة قال فيها : “واش هاد الناس راضيين على الأداء ديالهم”.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية