نفى مصدر رجاوي أن يكون تولي رئاسة الفريق عبئا على الرئيس الجديد.
وكشف مصدر “لوسيت أنفو سبور” أن الرجاء ظل وسيظل قبلة لكبرى الشركات للاستشهار وضخ أموال في خزينة الرجاء.
وأوضح المصدر ذاته، أن جمهور الرجاء لوحده يضخ سنويا أزيد من ملياري سنتيم، دون نسيان كعكعة الرجاء المنتظرة من مشاركته في عدد من الاستحقاقات.
وتصل ديون الرجاء إلى أزيد من 5 مليارات سنتيم، أغلبها مرتبطة بملف نزاعات اللاعبين، دون احتساب ديون أخرى لها علاقة بمنح توقيع اللاعبين والتنقلات والإقامة وغيرها من الأمور.
وأكد مصدرنا أن فوز الرجاء بدوري أبطال العرب سيضخ في خزينة الفريق ما لا يقل عن ستة ملايين دولار.
ويتوصل فريق الرجاء في الأيام القليلة القادمة بمنحة الكاف عن بلوغه ربع نهائي دوري أبطال العرب مقدرة في 800 ألف دولار.
ويصارع الرجاء من أجل ضمان مقعد في السوبر ليغ الإفريقي، الذي تعني المشاركة فيه ضمان ما لا يقل عن ملياري سنتيم.
وتود فرق عديدة أوروبية وخليجية في انتداب لاعبين من الرجاء وهو ما سيضخ في خيزنة الرجاء ما قيمته 4 ملايير سنتيم.
وبعملية حسابية بسيطة ينتظر الرجاء في حال فاز بالتحديات، التوصل بمبلغ مالي مهم، سيساهم لا محالة في رفع المنع من الانتدابات وفي تخفيف الأزمة والديون.
ويختار برلمان الرجاء رئيسا جديدا للفريق في الجمع العام الاستثنائي المقرر في 26 من شهر ماي الجاري.