وزارة التعليم في قلب فضيحة إدارية

شكل إعفاء محمد حصاد وزير التربية الوطنية والتعليم العالي، فرصة لتمرير بعض القرارات “المشبوهة”، من قبل مجموعة من المسؤولين بالوزارة.

وحسب ما أفادت به يومية المساء في عددها ليوم غد الأربعاء، فإن بعض المسؤولين بوزارة التربية الوطنية استغلوا الفترة الانتقالية، التي تلت إعفاء حصاد من قبل الملك، من أجل الإسراع بالإعلان عن مباراة لتوظيف 12 كاتبا عاما بالمراكز الجهوية للتربية والتكوين، مشددة على أن الملتحقين الجدد سيتقاضون ما يزيد عن 20 ألف درهم شهريا دون احتساب التعويضات.

وأشارت اليومية نفسها، إلى أن العمليات المشبوهة التي قام مسؤولو التربية الوطنية لم تقف عند هذا الحد، بل امتدت إلى توظيف 24 مديرا مساعدا، في عملية قالت المساء إن “شبهات الريع والمحاباة الحزبية تقف وراءها بقوة”.


ظهور “نمر” يثير الاستنفار بطنجة ومصدر يوضح ويكشف معطيات جديدة

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى