لقي شاب مغربي يقيم بإسبانيا لأكثر من 20 سنة، مصرعه، أول أمس الأحد، بعد تلقيه لطعنات غادرة على مستوى العنق والظهر.
وحسب الصحف الاسبانية، فإن الشاب المغربي عثر عليه مرميا بالشارع العام، إلى جانب سيارة الأجرة التي يشتغل بها، دون أن تتم معرفة تفاصيل هذه الجريمة البشعة التي ارتكبت في حقه.
وأوضحت الصحف الاسبانية، أن هناك فرضية تعرض الضحية إلى السرقة، من طرف مجهولين، لأن الأبحاث الأولية كشفت عن وجود أداة الجريمة وهي عبارة عن سكين بأحد الشوارع المادية لمكان وقوع الجريمة البشعة.
وأكدت نفس المصادر، أن التحقيقات لازالت جارية على قد وساق، من أجل تحديد هوية مرتكبي هذه الجريمة البشعة.