اعتبر مواطنون أن تعليق الدراسة بعدد من المؤسسات التعليمية، بسبب اكتشاف حالات للإصابة بالفيروس “مسألة طبيعية وواجبة”.
وقال أحد مستجوبي “سيت أنفو” “تلميذ مصاب أيجر معاه تلاميذ أخرين، وأنوليو في كارثة صحية، أنا مع الإغلاق وجنا في حالة دفاع عن النفس”، وأضاف آخر “ضروري خص تتخاذ الاحتياطات، لي ممكن توصل لإغلاق المؤسسات، ولكن الآباء أيبقاو حايرين ميمكنش التلاميذ يبقاو بلا قرايا”.
وشدد متحدث آخر “خص نضاعفو المجهودات، ودور المدارس يكمن في عدم أخذ الوباء ذريعة لتوقيف الدروس، أو حرمان التلاميذ من حقهم في التمدرس”.