بمجرد إعلان عدد من الدول عبر العالم، اعتزامها الرفع تدريجيا من تدابير الحجر الصحي، وجّهت منظمة الصحة العالمية حزمة من النصائح، الواجب التقيد بها.
– أولا، أن تكون الرقابة قوية وأن تكون هناك سيطرة على انتقال العدوى.
– ثانيا، أن تكون قدرات الأنظمة الصحية كافية للتحقق من الحالات وعزلها وإجراء الاختبار وعلاج كل حالة وتتبع كل اتصال.
– ثالثا، تقليل مخاطر انتشار العدوى في بيئات خاصة مثل المرافق الصحية ودور الرعاية.
– رابعا، اتخاذ تدابير الوقاية في مناطق العمل والمدارس وغيرها من المواقع التي يرتادها الناس.
– خامسا، إدارة المخاطر المهمة.
– سادسا، تثقيف المجتمعات بالكامل وإشراكهم وتمكينهم من التكيف مع العادات الجديدة.