بعد إيداعه السجن المحلي لطنجة، يوم الاثنين الماضي، راجت أخبار تفيد نقل المشتبه به في قتل واغتصاب الطفل عدنان، لـ “زنزانة انفرادية” بسبب تعرضه لهجوم من قبل السجناء.
وقال مصدر موثوق لـ “سيت أنفو”، إن الأخبار المتداولة حول وضع المشتبه به في قضية الطفل عدنان، التي هزت مدينة طنجة وروعت المغاربة، “لا أساس لها من الصحة”.
وكشف المصدر عينه، أنه “المعتقل” وُضع في غرفة جماعية لـ “العزل”، إلى حين مرور 14 يوما، تماشيا مع الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس “كورونا”، المعمول بها في مختلف المؤسسات السجنية بالمملكة.
وكان قاضي التحقيق قرر يوم الاثنين المنصرم، إيداع المشتبه به في جريمة قتل “طنجة”، السجن، إلى حين انطلاق جلسات استنطاقه.