عقب الخلاف.. ياسمين عبد العزيز وزوجها العوضي يتصالحان -صورة

عقب تداول إشاعة انفصالها على نطاق واسع بسبب خلافهما الذي طفى على السطح، عادت الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز لمتابعة زوجها، الفنان أحمد العوضي، عبر تطبيق تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام.

وأكدت الفنانة المصرية بدرية طلبة صلح الفنانين المصريين عقب نشوب خلاف بينهما، وذلك عبر أحدث منشور لها بحسابها الرسمي على موقع الأنستغرام، عمدت من خلاله على نشر صورة من حفل الوفاف، تجمع ياسمين  وأحمد العوضي، علقت عليها قائلة “رسالة لبعض اللي يتعدوا على صوابع الايد الواحدة، حضراتكم استعجلتو قوي في اللت والشماتة وقلتو كلام متملينو ومشغلتوش دماغكم أن الخناقة وإلغاء المتابعة دا أكبر دليل علي ان حياتهم طبيعيه و دا شئي صحى ماهو معلش الحب زى الأكل لو مفيهوش توابل مش حيبقي له طعم، ربنا مايكتب على حد فراق حبيبه اللي بيخاف عليه وبيحبه من قلبه بصدق وبضمير مبروك الصلح ياحلوين”.

ويشار أن عقب الجدل الكبير ،الذي أثارته تصريحات الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز، وانتشار إشاعة طلاقها من الفنان أحمد العوضي،  كان الأخير قد خرج سابقا عن صمته واضعا حد لكل التكهنات والأقاويل.

واختار العوضي حسابه الرسمي على الانستغرام من أجل نفي وقوع الطلاق بينه وبين زوجته، ملمحا إلى حصول خلاف بينهما، وذلك من خلال منشور، تضمن صورة جمعته بياسمين، علق عليها قائلا :”مهما يحصل بينا.. هتفضلي كل حاجة وكل حياتي.. بحبك”.

ثم عاد العوضي عبر تدوينة جديدة ليكشف حقيقة ماحصل بينه وبين ياسمين وسبب التعليق، الذي أثار الجدل، وكتب: “أنا صمتي كان عشان ده خلاف بيني وبين زوجتي الحبيبه زي أي زوجين طبيعيين ..”.

وتابع :”وياسمين علي طبيعتها فعبرت عن غضبها زي أي أخت من خواتي لما بتتصرف .. لإنها بتتصرف بتلقائيه علي طبيعتها بعيدا عن النجوميه”.

وختم قائلا :” فمنعا للقيل والقال، أنا بقولها إني بحبك، واللي بيني وبينك أكبر بكتير من أي خلاف أو كلام فاضي”.

يشار إلى أن إلغاء الفنانة ياسمين عبد العزيز متابعة زوجها  أحمد العوضي عبر الأنستغرام،  أدى على انتشار إشاعة طلاق الثنائي، في ظل الوضع الصحي الخاص للنجمة المصرية، التي أجرت مؤخرا عملية جراحية بسويسرا، قبل ان تعود يوم الأحد الماضي إلى مصر، حيث تستكمل علاجها ببيتها.

 

 


تساقطات ثلجية ورياح عاصفية تضرب هذه المدن المغربية

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى