كشف الفنان ومقدم البرامج حمزة الفيلالي حيثيات اضطراره كشف هوية زوجته الجديدة ، وذلك خلال حلوله ضيفا على برنامج “آخر كلام” للإعلامي رشيد الإدريسي.
وأقر الفيلالي بأنه لم يكن يرغب في كشف هوية زوجته زينب بصري وتسليط الأضواء عليها، غير أنه وجد نفسه مضطرا لنشر صورها بعدما تم تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وصرح الفيلالي:” ماكنتش باغي زعما نبين الزوجة ديالي ولكن من بعد ملي جيت نشوف جبرت خرجو التصاور، داك شي علاش فهاديك الليلة نيت قررت نحط تصاور نهضر أنا نيت، نهضر أنا ونقول أنا شنو كاين علاش ناس والجروبات تهضر بسميتي”.
وأضاف الفيلالي أنه كان يرغب في حماية زوجته عن طريق إخفائها لكون الأمر جديد عليها وغير معودة على الأضواء ، مشيرا إلى أن الأشخاص الذين يقدمون في العادة على الشتم أو الإساءة لهم في العادة هم حسابات غير حقيقة، نظرا لأن القانون بالمغرب أصبح يجرم هذا الفعل ويعاقب عليه.
من جهة أخرى، رد حمزة الفيلالي على بعض التعليقات والنعوت التي وصفته ب ” الباسل والصلكوط” عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مبرزا أنه ليس لديهم الحق بتاتا بالحكم عليه ، مشدد أنه في حالة كان فعلا كما ينعثوه ماكان ليقدم على الزواج مرة ثانية، إذ كان بإمكانه عيش حياته كما يحلو له ومن دون أي قيود.