روّجت مجموعة من الصفحات على الانستغرام، يومه الخميس، خبر مغادرة نهيلة الملقبة بـ “باربي”، التراب الوطني، بعد الإفراج عنها بداية الأسبوع الجاري، على خلفية دهسها لطفلين في مراكش بسيارتها.
وفنّدت “باربي” المغرب الخبر، عبر صورة نشرتها على خاصية “الستوري” على حسابها بالأنستغرام، حيث حددت من خلالها تواجدها بمدينة مراكش.
وقالت “باربي”، في تدوينة على حسابها: “سلام عليكم خوتي وحبابي أنا كنشكركم كاملين لي معايا ولي ضدي ولكن لي ضدي أكيد ما كيعرفش نهيلة غير سامعين عليها، الإشاعات لي خلاتها تبان ليكم فصورة خايبة راه ماشي أنا أول وحدة أو آخر وحدة دارت حادثة سير، هدك قضاء وقدر الإنسان فالدينا يطلب حسن الخاتمة”.
وتابعت قائلة: “تانعاود نقول هدوك لولاد كنطلب لهم الرحمة والمغفرة وأنا راني محروقة عليهم وربي لي عالم بيا، وبالنسبة للإشاعات للي كايكتبوها بعض الناس عليا كانقوليهم حسبي الله ونعم الوكيل فكل شخص ظلمني”.