بالفيديو – الوجه الآخر.. سيمو بنبشير: غادي نفضح الإعلاميات المغربيات وهذه خطوتي المقبلة

رأى النور بمدينة فاس واضطر في سن مبكرة رفقة أسرته إلى مغادرة المغرب نحو إيطاليا، ليعود بعد سنوات إلى الاستقرار في مدينة الدار البيضاء ويشق طريقه نحو العالمية في مجال الإعلام.

الإعلامي سيمو بنبشير، قال في حوار لبرنامج #الوجه_الآخر على موقع “سيت أنفو”، إنه عاش طفولة مليئة بالتنقل بين الديار الإيطالية والمغرب نظرا لظروف اشتغال والده، قبل أن يعود للمغرب في سن 11،  لاستكمال دراسته الإعدادية والتأهيلية وسط جو أسري مستقر ومنفتح.

وكشف الإعلامي الشهير، أن خطواته الأولى نحو العالمية انطلقت بفقرة كان يقدمها حول إحدى المبادرات التحسيسية الخاصة بمحاربة داء السيدا، حيث كان يلتقي بعدد هائل من النجوم العرب والأجانب، الذين يأتون خصيصا للمشاركة في هذه الحملات على حد تعبيره، ما فسح له المجال لدراسة الإعلام وتعميق علاقاته مع المهتمين بالشأن الفني عبر العالم، وكذا الانتقال إلى هوليود.

ومن جهة أخرى، لم يتخلى بنبشير على رأيه في واقع الإعلام بالمغرب، موجها سهام انتقاداته اللاذعة لبعض للصحفيين المغاربة، الذي قال إنهم لا يهتمون بمظاهرهم ولا يفرقون بين الحياة اليومية والمهرجانات والمناسبات.

كما عبّر بنبشير عن ارتباطه الوثيق بمواقع التواصل الاجتماعية وعلى رأسها “أنستغرام”، الذي يحظى فيه بشعبية تخطت حدود المغرب، مبرزا أنه يستعد لإطلاق كتاب من تأليفه يحكي فيه “فضائح” بعض الإعلاميات المغربيات اللواتي استطعن الوصول للعالمية بطرق فير شرعية، حسب تصريحاته.

المزيد من التفاصيل عن حياة سيمو بنبشير تجدونها في الفيديو:

 

 



whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
محامي يكشف العقوبات التي تنتظر “مومو” والمتورطين في فبركة عملية سرقة على المباشر







انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى