نبيل ناصيف “مول البندير”: ماشي عيب الراجل يشطح والشيخة ماشي عاهرة -فيديو
أكد “نبيل ناصيف”، خلال لقاء خص به “سيت انفو”، أنه يفتخر لكونه ينتمي لمدينة أسفي التي ترعرع وتلقى بها أبجديات الفن و الطرب الأصيل على يد فنانين بصمو مسار الفن بالمغرب.
ولم يخفي “نبيل ناصيف”، خلال حواره مع “سيت انفو”، أن الدراسة و التكوين و الفن كانوا من الدوافع الأساسية في حياته للإرتقاء وتحقيق أهدافه التي يعتبرها ناجحة بكل امتياز، بحكم أن التحصيل الدراسي و الحصول على أعلى الشواهد التعليمية لم يمنعه يوما من العودة إلى الفن، الذي رافقه مند صغره وكان حافزا له في تتمة قطار الحياة، رغم المعيقات التي واجهته إلى أن وجد موطأ قدم للانبعاث من جديد عبر الفن.
وأوضح “نبيل ناصيف”، أن الفن طالما لعب دور الرسالة النبيلة في حياة الفنان رغم الانتقادات و أصابع الاتهام التي يوجهها المتتبع أو الملاحظ، لأن مبدأ الاحترام و تبليغ الرسالة الفنية الراقية يولد نموذج الفنان الناجح و المحترم، ويترك أعماله خالدة تتذكرها الأجيال كيفما كانت الظروف و الطريق الذي سلكه الفنان لرسم مساره الفني.
نبيل ناصيف، وفي معرض حديثه ل”سيت انفو”، تطرق لمجموعة من النقاط التي يعتبرها المغاربة “طابو” أو علامة حمراء لا يجوز تجاوزها أو الحديث عنها كيفما كانت الأحوال وهو من خلال هدا اللقاء أراد تغيير الإشاعات، بالواقع الملموس و المعيش.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية