خلاصة تجربتي مع هاتف هواوي Y9
عادة ما أستخدم هاتفي الذكي طيلة اليوم، وخلال هذا الاستخدام تواجهني عدة مشاكل، مثل انتهاء مدة بطارية الهاتف أو أن تخدلني جودة الكاميرا أثناء محاولة الاحتفاظ بصورة ذكرى جميلة، وحتى إن كانت جودة الكاميرا جيدة فإن سعة التخزين تضعني في موقف محرج عندما أريد أن أنقل ملفات للهاتف، إذ تظهر فجأة رسالة سيئة مفادها أن الهاتف أصبح ممتلئ.
كل هذه المشاكل دفعتني إلى التفكير في تغيير الهاتف والتوجه إلى شركة “هواوي” التي يحكي لي أصدقائي بشكل إيجابي عن تجاربهم مع هواتفها، وأيضا بعد تجاوز مبيعاتها مبيعات “آبل”، وكل هذا يأتي بأثمنة مناسبة مقارنة مع جودة هواتفها العالية.
خلال رحلة البحث وجدت أن أفضل ما يمكن أن أقتنيه بسعر مناسب هو هاتف Y9 بـ 2599 درهم، ويتميز بمؤهلات مميزة، حيث يأتي بـ 4 كاميرات مدعمة بالذكاء الاصطناعي، ويلتقط صورا تضاهي تلك التي تصدر عن الكاميرات الاحترافية، ما يدفع بعض معارفي إلى أن يطلبوا من أن ألتقط لهم صورا بهاتفي وأرسلها لهم.
والأجمل مع هاتف هواوي الجديد، أنني ودعت مشاكل بطئ الهاتف، لأنه أصبح لدي هاتف ذكي مزود بذاكرة عشوائية بسعة 4G، كما أصبحت لدي مساحة تخزين كافية تصل سعتها لـ 64 جيغا.
ارتباطي الشحن في كل لحظة، أصبح من الماضي، فمع هاتفي الجديد حصلت على بطارية بسعة 4000 ملي أومبير، ما يعطيني وقت استعمال أطول دون البحث عن مشبك كهربائي في المقاهي عندما أكون خارج البيت.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية