فنانون ومشاهير يساندون المنتخب المغربي عقب الإقصاء من كان 2023 -صور

حرص عدد من الفنانين والمشاهير على مساندة المنتخب المغربي، عقب إقصائهم من منافسات كأس الأمم الإفريقية، بعد خسارتهم أمام منتخب جنوب إفريقيا.

وكان الإعلامي صامد غيلان قد خرج عبر شريط مصور، مباشرة بعد نهاية المباراة، معبرا عن مساندته للعناصر الوطنية وموجها شكره للناخب الوطني وليد الركراكي واللاعبين على المجهودات التي بذلوها سواء في منافسات كأس العالم وغيرها، آملا أن يتمكن المغرب من الفوز بكأس إفريقا العام المقبل.

بالمقابل تقاسمت الفنانة لطيفة رأفت صورة للاعب أشرف حكيمي ويوسف النصيري وعلامة الحزن والحسرة تملأ محياهما، عبر أحدث منشور لها بحسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، علقت عليها قائلة “أصعب شيء فالدنيا هو الظلم ووليداتنا اليوم فالمنتخب الوطني دارو لي عليهم ولكن ماكانش يمكن يديرو اكثر مع هاد التحيز الواضع لي عشناه فالمباراة من عند الحكام والضغوطات النفسية الرهيبة لي عشناها معاهم حنا فبالاحرررررررى هوما”.

وتابعت لطيفة رأفت قائلة “سيبقى المنتخب الوطني فالقلب ودائما فالقمة ولا عزاء للحاقدين. الكبير كبيييير”.

في حين اختارت الفنانة سلوى زرهان خاصية الستوري على حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات، حيث دونت “لمهيم الرابع عالميا”، معززة ذلك بصورة لترتيب كأس العالم 2022.

أما الفنان الصديق مكوار فقد تقاسم عبر حسايه على الأنستغرام صورة لعناصر المنتخب الوطني المغربي، أرفقها بعبارة شكر جاء فيها “شكرا على مجهوداتكم، ديما مغرب”.

بدوره الفنان سعد لمجرد علق على اقصاء المنتخب المغربي من منافسات الكان، وذلك من خلال تقاسم صورة لأسود الأطلس عبر حسابه الأنستغرامي، علق عليها قائلا “بصمود لا حدود له، دعمنا الدائم لفريقنا الوطني في كرة القدم يظل قائمًا. اللحظات العديدة التي أشرقت بالبهجة على وجوهنا، خاصةً في كأس العالم وغيرها من المباريات، ستظل خالدة في ذاكرتنا. الله الوطن الملك”.

يشار أن رحلة العناصر الوطنية قد انتهت بالكوت ديفوار، عقب تبخر حلم المرور إلى دور ربع نهائي كأس الأمم الإفريقية، عقب خساراتهم في دور الثمن أمام منتخب جنوب إفريقيا بهدفين من دون مقابل.

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Samid (@samidghail1)

 

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Seddik Mekouar (@seddik_mekouar)

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par saadlamjarred (@saadlamjarred1)

 

 

5 أخطاء مؤثرة عصفت بأحلام المنتخب المغربي في “الكان”

انتهى مشوار المنتخب الوطني المغربي في كأس أمم إفريقيا، عقب الخسارة في ثمن النهاية أمام جنوب إفريقيا بهدفين لصفر، في المباراة التي جرت مساء أمس الثلاثاء بملعب لوران بوكو بسان بيدرو.

وتسببت مجموعة من الأخطاء في خروج “أسود الأطلس” من دور الثمن، بعضها تكرر في مباريات سابقة في الدور الأول.

غياب النجاعة الهجومية

تواصل مسلسل تضييع الفرص السانحة للتسجيل في مباراة جنوب إفريقيا، وأهدر لاعبو المنتخب المغربي مجموعة من الفرص خاصة في الشوط الأول، قبل أن يفلح منتخب جنوب إفريقيا في هز شباك الحارس ياسين بونو.

وعانى المنتخب الوطني من نفس المشكل في مباراتي الكونغو الديمقراطية وزامبيا، إذ صنع العشرات من الفرص وسجل هدفا في كل مباراة من المباراتين المذكورتين.

اختيارات الركراكي

ارتكب الناخب الوطني وليد الركراكي خطأ فادحا عندما قرر الاعتماد على نصير مزراوي كظهير أيسر أمام جنوب إفريقيا، بعد غياب اللاعب عن مباريات الدور الأول، مقابل حضور محمد الشيبي كرسمي أمام تنزانيا والكونغو الديمقراطية، ومشاركة يحيى عطية الله في مباراة زامبيا.

غياب التنافسية لدى مزراوي كان واضحا منذ الشوط الأول، خاصة أن اللاعب غاب لما يزيد عن شهر ونصف عن الملاعب بسبب الإصابة، في حين أن البديل عطية الله كان أكثر جاهزية ويعرف معظم لاعبي جنوب إفريقيا جيدا، بحكم أنه واجههم عدة مرات في مباريات الوداد وماميلودي صن داونز.

احترام مبالغ فيه للمنافس

احترم وليد الركراكي منتخب جنوب إفريقيا أكثر من اللازم، فالمنتخب الذي دشن مشاركته في “الكان” بهزيمة أمام مالي بهدفين لصفر، لم يكن صعب المنال خلال الشوط الأول، بدليل وصول لاعبي “أسود الأطلس” بسهولة إلى مربع عمليات الخصم في الشوط الأول.

التحفظ المبالغ فيه للركراكي، والذي ظهر أيضا في مباراة الكونغو الديمقراطية، جعل الخصم يثق في إمكانياته أكثر فأكثر، ومع توالي الدقائق أصبح يبادر للهجوم ويشكل خطرا على مرمى الحارس بونو.

عدم المجازفة

ظل الركراكي وفيا لنفس النهج في جميع مباريات “الكان”، وحتى في ظل غياب الجناحين سفيان بوفال وحكيم زياش، لجأ الناخب الوطني إلى التغييرات الكلاسيكية، بالاعتماد على عبد الصمد الزلزولي وأمين عدلي، دون مجازفة أو إحداث تغيير على الشكل العام للأداء.

انتظر الركراكي حتى تقدم منتخب جنوب إفريقيا في النتيجة، ليرمي بورقة إسماعيل الصيباري في خط الوسط عوض سليم أملاح، إلى جانب الدفع بأيوب الكعبي إلى جانب يوسف النصيري لإحداث زيادة هجومية.

إدراك حجم المنتخب المغربي قاريا

من أهم الدروس التي يمكن استخلاصها من مشاركة المغرب في كأس أمم إفريقيا في كوت ديفوار، إدراك الحجم الحقيقي للمنتخب الوطني على الصعيد القاري.

يملك المنتخب المغربي لقبا يتيما توج به سنة 1976، مثله مثل منتخبات كجنوب إفريقيا وزامبيا وتونس، والتألق في المحافل الدولية وبلوغ نصف نهائي كأس العالم، لا يعني بأي حال من الأحوال أن المغرب سيتسيد كرة القدم الإفريقية، بخصوصياتها ومميزاتها التي تختلف كليا عن مجابهة منتخبات من أوروبا وأمريكا.

بثنائية.. جنوب إفريقيا تطيح بأسود الأطلس من كأس إفريقيا

ودع المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، مسابقة كأس أمم إفريقيا، بعد الهزيمة في دور ثمن نهائي أمام جنوب إفريقيا، بهدفين لصفر.

وجاء الهدف الأول لمنتخب “البافانا بافانا” عن طريق إيفيدنس ماكجوبا عند الدقيقة 57، وذلك بعدما سدد كرة قوية من على حدود منطقة الجزاء لم يستطع ياسين بونو التصدي لها لتسكن الشباك.

وأتيحت فرصة العودة في المباراة للمنتخب المغربي عند الدقيقة 84 بعدما احتسب الحكم ضربة جزاء لصالح المهاجم أيوب الكعبي، لكن لم ينجح أشرف حكيمي في تسجيلها.

وفي الوقت الذي كان يبحث فيه المنتخب المغربي عن هدف للعودة في النتيجة، تمكن منتخب “البافانا بافانا” من إضافة هدف قاتل عند الدقيقة 94 بعد تسديدة قوية من تيبوهو موكوينا من ضربة حرة على حدود منطقة الجزاء هزت شباك بونو.

 


لطيفة رأفت بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء -فيديو

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى