11 فريقا من القسم الأول بدون ملاعب
يستعد الملعب الشرفي بوجدة والملعب البلدي ببركان، لإغلاق أبوابهما خلال الأيام القليلة المقبلة، ليرتفع عدد فرق البطولة الاحترافية الأولى التي لا تتوفر على ملاعب إلى إحدى عشر.
ولا يتوفر الجيش الملكي على ملعب لاستقبال ضيوفه، عقب إغلاق المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط من أجل إخضاعه للإصلاحات لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025، ويلعب مبارياته بملعب البشير بالمحمدية.
ويغلق ملعب سانية الرمل أبوابه في وجه المغرب التطواني واتحاد طنجة، إذ يخضع لإصلاحات على مستوى العشب لملائمته مع فصل الشتاء، وهي العملية التي ستستمر لشهر على الأقل، مما سيدفع “فارس البوغاز” إلى البحث مجددا عن ملعب آخر لخوض مبارياته، بعد إغلاق ملعب طنجة الكبير لتجديده.
وينتظر أن يغلق المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، أبوابه مطلع نونبر المقبل، من أجل بدء الإصلاحات التي ستستغرق سنة وثلاثة أشهر، مما سيدفع الوداد والرجاء إلى اللعب بملعب الأب جيكو أو العربي الزاولي بالدار البيضاء، فيما سيخوض الفريق الأحمر مبارياته في دوري أبطال إفريقيا بملعب مراكش الكبير.
وانضم ملعب المسيرة الخضراء بآسفي إلى لائحة الملاعب التي ستخضع لإصلاحات تهم العشب، وهو ما سيدفع أولمبيك آسفي إلى الانتقال إلى ملعب أحمد شكري بالزمامرة، الذي سيغلق بدوره أبوابه منتصف شهر نونبر المقبل، لينتقل نهضة الزمامرة للعب بآسفي بعد افتتاح ملعب المسيرة.
وسيبحث مولودية وجدة ونهضة بركان عن ملعب جديد لاستقبال ضيوفهما، والأمر ذاته بالنسبة إلى اتحاد تواركة، الذي اضطر لاستقبال جاره الجيش الملكي بملعب 18 نونبر بالخميسات، بعد حرمانه من اللعب بملعب مولاي الحسن بالرباط.
ويبقى الشباب الرياضي السالمي بدون ملعب قار، إذ استقبل الموسم الماضي بالملعب البلدي ببرشيد ولعب مباريات بملعب أحمد شكري بالزمامرة، ويستقبل هذا الموسم بملعب البشير بالمحمدية.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية