ميسي ورونالدو ومبابي.. 25 نجما ضيعهم آرسنال “البخيل”

خيبات الأمل المُقترنة بالانتقالات تبقى قاسما مشتركا لكل الأندية، إهدارٌ لفرص التعاقد مع لاعبين بزغ نجمهم وصنعوا مجدهم، أحداث طفت، وإشكالات برزت لتكون العائق على الفوز بتوقيع كَتَبَ المجد لغيره، ويصبح الندم رفيقه مع تألق نجمه الذي عاندته الأقدار على كسبه.

لا تُعد الأندية ولا تحصى التي أهدَرت نجوماً كانت في المتناول، يملؤهم الندم في كل مرة عاينوا الأسماء التي أضاعوها سواء لشكِّهم في إمكانية نجاحهم، أو استصغارهم لمن كانوا في بداياتهم، واضعين أحكاما واستنتاجات أولية عادت عليهم بغصَّة دائمة، بيد أن فريق آرسنال يبقى الأكثر حسرة مقارنة بباقي النماذج، إذ أضاع نجوما جمّة، نجوما تألقت وقادت أنديتها للألقاب، منها من باتت في القمة، ومنها من بلغت المجد كالأسطورتين، ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.

01- ليونيل ميسي


سنة 2003، ركز آرسنال اهتمامه على خريجي أكاديمية لاماسيا الخاصة بنادي برشلونة، ما دفع الفريق للتعاقد مع الإسباني، سيسك فابريغاس، كما كانت له اهتمامات بـ”ليونيل ميسي”.

وقابل مدرب الفريق، آرسين فينغر، حينها عن عدم تعاقده مع اللاعب: “أجرينا محادثات مع ميسي عندما اشترينا فاريغاس، كنا مهتمين به لكنه كان منبوذا في ذلك الوقت”.

ميسي حينها كان لاعبا في الفريق الرديف، قبل أن يتم تصعيده للفريق الأول، ويقود برشلونة لتحقيق كل شيء، ويصبح ما هو عليه الآن.

02- كريستيانو رونالدو


كانت بداية البرتغالي، كريستيانو رونالدو، مع سبورتينغ ليشبونة، بيد أن انطلاقته الحقيقية وسطوعه كان مع نادي مانشستر يونايتد، في السادس من شهر غشت سنة 2003، خاض لشبونة مباراة ودية أمام مانشستر يويناتد، حينها تابع مدرب الأخير، السير أليكس فيرغسون، رونالدو، الذي تألق بشكل ملفت في المباراة، ظهر موهبة يافعة أبى إهدارها، وواصل إقناع مسؤولي الفريق إلى أن تم التعاقد معه.
وجهة كريستيانو رونالدو بعد لشبونة، كادت أن تكون آرسنال، ويصبح أسطورة “الغانرز”، إذ اعترف اللاعب في إحدى خرجاته الإعلامية، بأنه كان قريبا جدا من التوقيع للفريق اللندني، قائلا: “صحيح، كنت قريبا جدا.. أنا أقدر محاولات آرسنال للتعاقد معي، وخاصة آرسين فينغر”.


هـام للمغاربـة.. بلاغ جديد من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية
زر الذهاب إلى الأعلى