ثورة بالمنتخب المغربي بعد “كان” 2019
يشهد المنتخب الوطني المغربي تغييرات جذرية بعد نهائيات كأس أمم إفريقيا 2019 بمصر، وذلك بسبب رغبة العديد من المحترفين إنهاء مسيرتهم الدولية.
وحسب صحيفة “الصباح” في عددها لنهاية الأسبوع، فإن المنتخب الوطني مقبل على تغييرات كبيرة بسبب تقدم سن أغلب المحترفين خاصة أولئك الملتحقين بالدوريات الخليجية، في مقدمتهم مبارك بوصوفة وكريم الأحمدي والمهدي بنعطية.
وأضافت الصحيفة ذاتها، أن الجامعة الملكية لكرة القدم شرعت فعلا في مرحلة ما بعد جيل بنعطية، من خلال جمع أكبر المعلومات حول المحترفين الممارسين في الدوريات الأوربية عن طريق المنقبين المعتمدين، إذ تسعى إلى استقطاب لاعبين جدد، خاصة من ذوي الجنسيات المزدوجة.
ومن المنتظر أن يعتمد الناخب الوطني على أغلب اللاعبين المشاركين في المونديال بمنافسة كأس أمم إفريقيا، باستثناء بعض التغييرات الطفيفة.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية