ملاعب منسية تعود إلى الواجهة بعد قرارات الإغلاق

يصل عدد الملاعب التي أغلقت أو ستغلق أبوابها خلال الأيام المقبلة إلى 11 ملعبا، مما سيدفع أندية البطولة الاحترافية إلى الاستعانة بملاعب “منسية”، لم تحتضن مباريات القسم الأول منذ فترة طويلة.

وأغلق المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط أبوابه من أجل إعادة بناءه بمواصفات حديثة، لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 ومباريات كأس العالم 2030، والأمر نفسه بالنسبة إلى ملعب طنجة الكبير، وقريبا مركب محمد الخامس بالدار البيضاء وملعب فاس الكبير.

وتخضع ملاعب أخرى لإصلاحات موسمية تهم العشب، لملاءمته مع فصل الشتاء، ويتعلق الأمر بملاعب سانية الرمل بتطوان والأمير مولاي الحسن بالرباط والمسيرة الخضراء بآسفي، إضافة إلى الملعب الشرفي بوجدة والملعب البلدي ببركان ولاحقا ملعب البشير بالمحمدية وملعب أحمد شكري بالزمامرة.

وينتظر أن يعود المغرب الفاسي للاستقبال بملعب الحسن الثاني، وسيلعب الوداد والرجاء مبارياتهما المحلية بين ملعبي الأب جيكو والعربي الزاولي بالدار البيضاء.
ويبحث الجيش عن إمكانية نقل مبارياته إلى الملعب البلدي بالقنيطرة، إلى جانب فريق اتحاد طنجة، على الرغم من رفض سلطات المدينة في وقت سابق.

ويعتبر ملعب 18 نونبر بالخميسات خيارا آخر للجيش الملكي والفتح الرباطي، علما أن فريق اتحاد تواركة خاض مباراته الأخيرة هناك.

ويعد ملعب ميمون العرصي بالحسيمة من الخيارات المطروحة أمام أندية نهضة بركان ومولودية وجدة وحتى المغرب التطواني، إلى جانب ملعب الحسن الثاني بفاس، بينما يدرس شباب المحمدية إمكانية اللعب بملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء، أو ملعب العبدي بالجديدة أو بمدينة برشيد، التي سيعود إليها فريق الشباب الرياضي السالمي بعد اختياره اللعب بالمحمدية منذ الموسم الماضي.


أصوات من داخل مكتب ومنخرطي الرجاء ترفض التعاقد مع مدرب سابق للفريق

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى