وزراء ومسؤولين “مغضوب عليهم” تدخلوا في حراك الريف

كشفت معطيات جديدة في ملف “حراك الريف” أن مسؤولين كبار في الدولة تدخلوا لإيقاف “الحراك”، قبل الغضبة الملكية.
المعطيات التي كشف عنها ناصر الزفزافي، حسب معطيات توصل بها موقع “سيت أنفو”، تفيد أن الوزاراء المعنيين بالقطاعات الهشة في إقليم الحسيمة هم أول من تدخلوا لوقف نار غضب سكان الريف، و”هو ما لم ينجحوا فيه”، يضيف المصدر نفسه.
عجز الوزراء عن إطفاء نار أصدقاء ناصر الزفزافي، أشعل غضب الملك محمد السادس على مجموعة منهم، خصوصا المرتبطة أسماءهم بمشروع ”الحسيمة منارة المتوسط”، وطالب في المجلس الوزاري، المنعقد في يوليوز ماضي، بفتح تحقيق مشترك بين وزارتي الداخلية والمالية.
محمد اليعقوبي، والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، كان من بين المسؤولين الذين اتهمم الزفزافي، حسب المصدر نفسه، بالعمل على كبح الحراك في الريف، إلى جانب خالد البشريوي رئيس المجلس الإقليمي للحسيمة والعضو في حزب الأصالة والمعاصرة.


مدرب غلطة سراي يصدر قراره بشأن مشاركة زياش أمام ألكمار

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى