مسلسل الحوار حول الاحتقان بقطاع التعليم يتخذ منعطفا جديدا
لا يزال ملف الاحتقان الذي يشهده قطاع التعليم للأسبوع الثامن على التوالي، مليئا بالتطورات دون الوصول إلى طي نهائي للملف بشكل يرضي مختلف الأطراف.
ففي الوقت الذي كان منتظرا أن يحسم لقاء اليوم بين اللجنة الوزارية والجامعة الوطنية للتعليم وممثلي التنسيقيات في الوصول إلى حل يضع حد للاحتقان، تأجلت الأمور حتى إشعار آخر.
وأرجأ المتحاورون اجتماعهم، بسبب ما قالت مصادر تحدثت للموقع “رفض الحكومة حضور التنسيقيات في لقاء الحسم الذي كان مبرمجا عشية اليوم الجمعة”.
وكان اجتماع أمس الخميس بين اللجنة، ممثلة في شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، فوزي لقجع الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، ويونس سكوري وزير الادماج الاقتصادي وللمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، والجامعة الوطنية للتعليم وممثلي التنسيقيات، قد انتهى دون البت في المطالب التي تحملها أسرة التعليم.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية