والد الزفزافي: نشطاء الريف لم يقتلوا كي يُسجنوا 20 سنة

اعتبر أحمد الزفزافي والد متزعم حراك الريف، أن الأحكام التي صدرت في معتقلي حراك الريف، “ظالمة ومجحفة”، والدليل هو أنه لم يتم إصدار حكم ببراءة في حق أي شخص من المعتقلين.

وأوضح والد الزفزافي في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع بشبكات التواصل الاجتماعي، أن المعتقلين ومن بينه ابنه ناصر الزفزافي لم يرتكبوا أي شيء، يستحق 20 سنة سجنا نافذة.

وطرح والد الزفزافي، عدة أسئلة من قبيل لماذا تم الحكم على الأشخاص المتورطين في مقتل محسن فكري، الذي تم طحنه داخل شاحنة للنفايات، بستة أشهر سجنا نافذة، في حين تم الحكم على الأشخاص الذين خرجوا للمطالبة بمستشفى وجامعة بـ 20 سنة.

وقال والد “أيقونة الريف”، إن المعتقلين صدرت في حقهم هذه الأحداث القاسية لأنهم ينتمون إلى منطقة الريف.

في حين قالت والدة الزفزافي، إنها تلقت الأحكام التي صدرت في حق معتقلي حراك الريف بحزن عميق، وأن أبناء الريف خرجوا في مسيرات من أجل المطالبة بمطالب اجتماعية.

وأكدت والدة الزفزافي، أن نشطاء الحراك ليسوا أعداء الوطن، وليسوا انفصاليين كما يدعي البعض، بل هم يحبون وطنهم.


أصوات من داخل مكتب ومنخرطي الرجاء ترفض التعاقد مع مدرب سابق للفريق

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى