هل يتراجع المغرب عن قرار “الساعة الإضافية”؟
في الوقت الذي تستعد فيه مجموعة من الدول بالقارة الأوربية، التخلي عن التوقيت الصيفي واعتماد توقيت موحد، تطرح بالمغرب العديد من علامات الاستفهام حول واقع إضافة ساعة جديدة، نهاية شهر مارس من كل سنة.
ووفقا لما ذكرته يومية الأحداث المغربية في عددها ليومه الخميس، فإن البرلمان الأوروبي صوت مؤخرا على مقترح يقضي بالإبقاء على توقيت موحد في الشتاء والصيف، مشيرة إلى أن المقترح حصل على موافقة بـ 384 صوتا من أصل 549 عضوا بالبرلمان.
وأوضحت الأحداث المغربية، أن مجال ترحيل الخدمات “الأفشورينغ” سيكون من بين أهم المجالات، التي ستتأثر بالمغرب في حال ما إذا غيرت الدول الأوربية توقيتها الصيفي، لاسيما في ظل التقارب الزمني للمغرب مع شركائه الإقتصاديين من قبيل إسبانيا وفرنسا، مؤكدة أن عددا من الدراسات العلمية خلصت لعدم تقديم التوقيت الصيفي لأية نتائج إيجابية.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية