صامد غيلان يوضح رأيه بشأن العلاقات الرضائية خارج إطار الزواج -فيديو
عقب الجدل الكبير الذي أثير بسبب رأي الإعلامي صامد غيلان بخصوص العلاقات الرضائية خارج إطار الزواج، خلال استضافته ببرنامج “السهم”، خرج غيلان عن صمته، يوم أمس الإثنين ، موضحا ومدافعا عبر شريط مصور عن رده في الموضوع.
واستهل صامد هذا الفيديو قائلا “أنا صامد غيلان مسلم عن اقتناع ماشي مسلم بالوراثة… والوراثة جابت لي الإسلام وبزاف الأعراف والتقاليد لي حيدتهم وخليت غير الدين ديال الله سبحانه وتعالى لي معتارف بيه ألف في المائة، وأنا آخر واحد لي غنحلل ما حرم الله ولا غادي نشجع على الزنا… اه العلاقات الرضائية هي الزنا، غير هو التعبير ديال العلاقات الرضائية تعمل فهاذ المسألة ديال القانون لي كاين ناس باغينو يحيد وكاين ناس باغينو يبقى”.
كما عمد صامد غيلان على تقديم شكره للشيخ رضوان بنعبد السلام والمهدي بنعيسى الشاوي وجميع أصدقائه الذين عبروا عن مساندتهم له ودافعوا عنه.
كما عمد أيضا الإعلامي المغربي على تبرئة زميلته الإعلامية ماجدة الكيلاني من أن تكون لديها رغبة خفية في جعل الحديث عن الزنا حديثا سطحيا وتمرير رسالة من اجل المصالحة مع الزنا، مذكرا بتبعات العلاقات خارج إطار الزواج والتي يتولد عنها يوميا 150 طفلا من دون أب، حسب أحدث الإحصائيات، مذكرا أيضا بنضال الراحلة عائشة الشنا في هذا الإطار وحماية الأطفال.
وشدد غيلان على ضرورة عدم تدخل الأشخاص في الأمور التي لا تعنيهم قائلا “الناس خاص يدخلو سوق راسم فعلا خاص يدخلو سوق راسهم والانسان يحترم الخصوصية”، مبرزا أن الدين الإسلامي يحث على احترام الخصوصية ويدعو للتستر عن المذنبين، مبرزا أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر له شروطه الخاصة ويطبق على المقربين، غير أنه في زماننا هذا الذي كثر فيه المعلقون والمنتقدون يجب على الأشخاص ان يبدؤوا بتغيير أنفسهم والناس المحيطين بهم.
وأوضح غيلان على أنه يجب الإعتراف بأن العلاقات خارج إطار الزواج موجودة بمجتمعنا ولن يتم محارتها بالقانون إنما سيتم محاربتها بالتربية كما صرح سابقا في خلال البرنامج السالف الذكر.
وختم توضيحه قائلا “ناس البرلمان ملي غادي يصوتو واش غادين يجيو يستاشرو معايا؟ وكنآمن بأن الإنسان خاص يدخل سوق راسو والحلال بين والحرام بين”.
https://www.instagram.com/p/CuzTFTuNCbD/?utm_source=ig_web_copy_link&igshid=MzRlODBiNWFlZA==
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية
