التحقيق في فضيحة “الجنس مقابل العلاج”

أمرت وزارة الصحة مديرية المركز الاستشفائي ابن سينا بفتح تحقيق دقيق وشامل في القضية، التي اتهم فيها طبيب بالتحرش بإحدى نزيلات مستشفى مولاي يوسف للأمراض الصدرية بالرباط.
وحسب حبيب كروم، رئيس الجمعية الوطنية للتوعية ومحاربة داء السل التي فجرت قضية “الجنس مقابل العلاج”، تقول يومية “الأحداث المغربية” في عددها لنهاية الأسبوع، فإن الطبيب الرئيسي ومساعدته يقومان بتحركات للضغط على العاملين والعاملات بالمستشفى من أجل جمع توقيعات داخل المستشفى تشهد بـ”حسن سير وسلوك الطبيب”، المتهم بالتحرش، مشيرا إلى أن محاولة التستر على الطبيب المتهم، مرده مخافة افتضاح ممارسات واختلالات عديدة يعرفها المستشفى المذكور.
وأوضحت الجريدة أن شكاية في الموضوع وجهت إلى وزير الصحة، الحسين الوردي، أكدت فيها المشتكية تعرضها للتعنيف عبر خنقها من قبل الطبيب المعتدي عندما وفضت الاستجابة له.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب


انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية