وزارة التربية تكشف حقيقة قرصنتها لرمز الهوية البصرية الجديدة
أمينة أرسلان
خرجت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، عن صمتها بخصوص ما تداولته بعض الجرائد الالكترونية وبعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن الهوية البصرية الجديدة في حملتها التواصلية الأخيرة.
وأكدت الوزارة في بلاغ لها توصل “سيت أنفو” بنسخة منه، أنها عمدت إلى اللجوء إلى وكالة متخصصة في مجال التواصل قصد اقتراح هوية بصرية تسعى من خلالها إلى اعتماد رمز موحد ومعبر يساهم في تعبئة جميع الفاعلين والشركاء حول المشاريع الإصلاحية التي تقودها الوزارة.
وأشارت إلى أن الوكالة لجأت إلى استعمال رمز متاح عبر مسطحة مهنية، بمثابة بنك نماذج يقترح عدة تصاميم.
وأفادت الوزارة أنه خلافا لما يتم الترويج إليه، فإنها لم تقم “بقرصنة الرمز”، كما ذهب إلى ذلك البعض لأن التصاميم المقترحة من خلال هذه المسطحة غير خاضعة لحقوق الملكية الصناعية والتجارية ومتاحة للاستعمال دون قيد أو شرط.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية