هل للقاحات أثر سلبي في المدى البعيد؟.. عضو اللجنة العلمية يوضح
قال البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية والتقنية لتدبير كورونا، لا يوجد أي أثر سلبي لكل اللقاحات على المدى البعيد”.
وأوضح الابراهيمي في مقال نشره على صفحته الرسمية بالفايسبوك، وهو يخاطب المشككين في جدوى اللقاحات، “إذًا كان لك موقف مبدأي ضد المقاربة التلقيحية ككل، فهذا حقك ويمكن أن أحترمك، ولكن أن تختار بين اللقاحات، وتقرر هذا له أثر والآخر لا… وأنت لم تتلق ولو درسا واحدا في علم الفيروسات ولا الصيدلة ولا الفرمكوجينوميك … فهذا بهتان”.
وأوضح البروفيسور نفسه، أن السلالتين “س”2.1 وسلالة “مو” لهما إمكانيات لخاصيات جديدة تمكنهما من الانتشار بسرعة وربما الهروب المناعي الذي يخشاه الجميع، مشيرا إلى أن “معظم لقاحات الجيل الأول ستبقي على فعالية الخمسين في المائة المطلوبة في انتظار الجيل الثاني من اللقاحات”.
وأضاف عز الدين الإبراهيمي، أن الأبحاث الحالية تبين أن المناعة المكتسبة والطبيعية تبدأ بالانخفاض بعد ستة أشهر، داعيا إلى التفكير بالجرعة التعزيزية ولا سيما للأشخاص المسنين وذوي الأعراض المزمنة.
وشدد المتحدث نفسه، على أن الآلاف من مرضى كوفيد-19 سيعيشون ما يسمى بالكوفيد الطويل الأمد، يعانون من ضيق التنفس لشهور، بدون حاسة الشم لأسابيع، لن يعودوا إلى لياقتهم وصحتهم لمدة طويلة”.
وأوضح الإبراهيمي في مقال نشره على صفحته الرسمية بالفايسبوك، وهو يخاطب المشككين في جدوى اللقاحات، “إذًا كان لك موقف مبدأي ضد المقاربة التلقيحية ككل، فهذا حقك ويمكن أن أحترمك، ولكن أن تختار بين اللقاحات، وتقرر هذا له أثر والآخر لا… وأنت لم تتلق ولو درسا واحدا في علم الفيروسات ولا الصيدلة ولا الفرمكوجينوميك … فهذا بهتان”.
وأوضح البروفيسور نفسه، أن السلالتين “س”2.1 وسلالة “مو” لهما إمكانيات لخاصيات جديدة تمكنهما من الانتشار بسرعة وربما الهروب المناعي الذي يخشاه الجميع، مشيرا إلى أن “معظم لقاحات الجيل الأول ستبقي على فعالية الخمسين في المائة المطلوبة في انتظار الجيل الثاني من اللقاحات”.
وأضاف عز الدين الإبراهيمي، أن الأبحاث الحالية تبين أن المناعة المكتسبة والطبيعية تبدأ بالانخفاض بعد ستة أشهر، داعيا إلى التفكير بالجرعة التعزيزية ولا سيما للأشخاص المسنين وذوي الأعراض المزمنة.
وشدد المتحدث نفسه، على أن الآلاف من مرضى كوفيد-19 سيعيشون ما يسمى بالكوفيد الطويل الأمد، يعانون من ضيق التنفس لشهور، بدون حاسة الشم لأسابيع، لن يعودوا إلى لياقتهم وصحتهم لمدة طويلة”.