مرضى القصور الكلوي حاملي “راميد” يواجهون مصيرا مجهولا

يواجه مجموعة من مرضى القصور الكلوي الحاد، الذين كانوا يستفيدون من حصص التصفية في المصحات الخاصة ببطاقة “راميد”، والذين تم تحويل استفادتهم مؤخرا إلى “أمو التضامن” مصيرا مجهولا، قبل بسبب مؤشر السجل الاجتماعي أن مؤشر التنقيط تجاوز عتبة الاستفادة  المجانية من “أمو التضامن” 9.32، “يواجهون” مصيرا مجهولا، بعدما أنذرتهم المصحات التي يعالجون بها بحرمانهم من حصص التصفية ابتداء من اليوم الأول من السنة الجديدة، بحكم أن ملفاتهم الطبية أضحت غير مقبولة لجى صندوق الضمان الاجتماعي.

وبحسب ما أوردته يومية “المساء” في عددها لنهاية الأسبوع الجاري، فقد تساءلت المصادر حول أسباب عدم قبول مصالح الضمان الاجتماعي، لملفات المرضى المشار إليهم، دون أن يتم إيجاد حلول بديلة،  كما تساءلت المصادر حول الغموض الذي ظل يلازم الإجراءات التي يمكن أن يلجأ إليهم المرضى، الذين أقصاهم المؤشر من الاستفادة المجانية من التغطية  الصحية “أمو التضامن”، قصد عدم إيقاف المصحات المعنية حصص التصفية من مرض خطير يلقبه الأطباء بـ”مرض الموت”.


فيديو مروع.. لحظة قتل ملكة جمال الإكوادور بالرصاص داخل مطعم

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى