لأول مرة.. مسؤولة طبية تكشف كيفية التحقق من الوفاة بسبب التلقيح

حسمت البروفيسور رشيدة سليماني، مديرة المركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، في الرباط الجدل بخصوص اتهامات الوفاة بسبب التلقيح.

وقالت البروفيسور سليماني، في كلمة ألقتها اليوم الجمعة، في ندوة صحفية بالمركز المغربي لمحاربة التسمم واليقظة الدوائية، في الرباط، إنه يحب التمييز بين الأعراض الجانبية والحادث الجانبي التلقيح، مشددة على أن المغرب يعمل بشكل صارم في هذا الاتجاه.

وأوضحت المسؤولة نفسها أن هناك علاقة زمنية بين اللقاح والمرض أو الوفاة وليس هناك علاقة سببية، على حد تعبيرها.

وتابعت “نسجل يوميا 500 وفاة في اليوم بشكل طبيعي، وبالتالي لا يمكن ربط هذا الرقم بالتلقيح لأنه فعل زمني تزامن مع التلقيح وليس فعلا سببيا”.

وأضافت “280 حالة من المواطنين أبلغوا عن حالة مستعصية بعد التلقيح، منها حالة شخص يبلغ من العمر 83 سنة يعاني من  السكري وضغط الدم وتوفى بعد 35 يوما من بعد التلقيح، إذا ليست هناك علاقة سببية بين التلقيح والوفاة”.

وتابعت “أيضا كاين لي دار التلقيح الصباح وتوفى فلعشية، تنديرو تحريات وتنديرو التشريح الشرعي تنلقاو أنه توفى بأمراض أخرى، وكاين حالات محتملة وغير مؤكدة للوفاة بسبب التلقيح يمكن يكون اللقاح دارها أو سرعها حتى أدت للوفاة”.

 

 

 


نشرة إنذارية: رياح قوية مرتقبة ليومين متتاليين بعدد من المدن المغربية

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى