بعد إنقاذهم من الموت غرقا.. جمعية “ما تقيش ولدي” تحمل العثماني المسؤولية

بعدما روجت بعض المنابر الإسبانية، لأخبار تفيد أنه تم إنقاذ مجموعة من القاصرين المغاربة من الغرق، حينما كانوا على متن قوارب مطاطية، حملت جمعية “ما تقيش ولدي” حكومة سعد الدين العثماني مسؤولية ما يقع لهؤلاء الأطفال الأبرياء.

وقالت نجاة أنور، رئيسة جمعية “ما تقيش ولدي”، إنها فوجئت بالأخبار التي أفادتها بعض المواقع الإسبانية، والتي تحدثت عن إنقاذ قاصرين مغاربة من الموت غرقا، حينما كانوا يتواجدون على متن قوارب مطاطية مخصصة للهجرة السرية.

وأوضحت رئيسة جمعية “ما تقيش ولدي” في بلاغ لها، توصل موقع “سيت أنفو” بنسخة منه، أنه على حكومة سعد الدين العثماني، حماية الأطفال وتوفير شروط عيشهم الكريم، ومحاربة تجار الموت الذين يسرقون مدخرات الفقراء ويوهمونهم بأن الحل هو الهجرة.

وأكدت أنور، أن الهجرة السرية لم تكن يوما حلا وأن الأمر عندما يتعلق بقاصرين من المفروض أن يكونوا بمدارسهم، وفي حضن أسرهم، لا باحثين عن وطن آخر يحتمون به من الضيق والفقر.


“إسكوبار الصحراء”.. قرار محكمة البيضاء في حق الناصري وبعيوي

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى