الرميد: أنا وزير كل شيء ولاشيء

وصف مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، بكونه ” وزير كل شيء ووزير لاشيء، فأنا لا أتعاطى مباشرة مع كل الملفات، بل من خلال الوزراء المكلفين بها”، مشددا على أن ” كل وزير دولة لا يباشر الملفات بشكل مباشر”.

وبخصوص حكومة سعد الدين العثماني، قال الرميد أنها ” بالطبع ليست أقوى حكومة، فلسوء حظها جاءت في سياق صعب وسلبي وغير ملائم”.

ما يجري  بحزب العدالة والتنمية، تقريبا طبيعي اذا استثنينا بعض الخلافات البسيطة، الى حد ما، “الي ما شي طبيعي ما يقوم به البعض اتجاه البعض الاخر من تجاوز في الافاظ والتعابير”، واجوف، تماع المجلس الوطني الأخير وضع النقط على الحر

وكانت هناك مؤاخذات شديدة لبعض الأعضاء اللذين يتوجهون الى مواقع التواصل الاجتماعي وينشرون فيها مشاكل الحزب الداخلية، بلغة غبر لائقة، وينتقدون طريقة تسيير الحزب، والكل اجمع على ان هذه الصيغة التي يعتمها بعض الإخوان هي غير لائقة”.

ووصف خطاب عبد الإله بنكيران في افتتاح المجلس الوطني بالتاريخي والرئع، رغم انه عندي بعض التحفظ في امور ما، خصوصا في مسالة التهديدات التي قام بها البعض، انا أطالب بالافصاح عن الأسماء  ومحاسبتها، الأمين العام لديه رأي أخر، اذ يقول انه لا مصلحة في ذكر الأسماء، وهنا اختلفنا”.

ووصف عبد الاله بنكيران بالشخصية الفريدة والمتميزة ذو الأخلاق العالية، لكن ” الكمال لله”.

وبخصوص مستقبل حزب العدالة والتمية، قال الرميد، حزبنا ليس حزبا أجوفا، ولا حزبا اداريا، فيه رجال ونساء احرار، يفكرون باستفقلالية، احيانا بغضبون بعنف، واحيانا باعتدال،  فطبعا هناك مشاكل وهناك تخوفات، سنعمل على تجاوزها، والامور ستسير على النحو الجيد، الا اذا حصلت امور غير متوقعة”.


أشرف داري يتلقى خبرا سارا من مدرب الأهلي

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى