الحمى القلاعية تستنفر الجيش والدرك
استنفرت حالة الإصابة بالحمى القلاعية بالفقيه بنصالح الفرع الجهوي للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمواد الغدائية بالجهة الشرقية.
وتنظم عناصر من المكتب، حسب ما أوردته “الصباح” في عددها لليوم الخميس، زيارات ميدانية من أجل التأكد من خلو المنطقة من الإصابة بهذا الداء، بتنسيق مع رجال الدرك الملكي والسلطات المحلية.
ووفق الصحيفة نفسها، فقد شدد المكتب المراقبة بعدد من الأسواق الأسبوعية من أجل التعريف بهذا الداء وإجراء فحوصات على الماشية، لتفادي إنتشار الداء.
وشددت عناصر الجيش الملكي المراقبة على طول الشريط الحدودي الذي يفصل الجهة عن الجزائر والذي يصل طوله إلى 720 كيلومترا، وذلك لمنع تسريب قطعان من الماشية من الأراضي الجزائرية، التي تعتبر بؤرة انتشار هذا الداء.
تساقطات ثلجية ورياح عاصفية تضرب هذه المدن المغربية
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية