التلوث يحول دون العثور على جثة طفل نواحي خنيفرة

كشف مصدر مطلع لـ “سيت أنفو”، أن عناصر الوقاية المدنية لازالت تواصل عمليات البحث، للعثور على جثة الطفل الذي غرق بواد أم الربيع يوم الأربعاء الماضي، في ظروف جد غامضة.

وأوضح المصدر نفسه، أن عناصر الوقاية المدنية وجدت صعوبة كبيرة في العثور على جثة الطفل، بسبب تلوث المياه، وارتفاع نسبة السيول.

وللإشارة فإن طفلا يبلغ من العمر 12 سنة، لقي حتفه غرقا، بواد أم الربيع بمدينة خنيفرة.

الطفل كان يسبح رفقة مجموعة من الأطفال بواد أم الربيع، وفجأة اختفى عن الأنظار، ما تسبب في حدوث صدمة وسط عائلته وأصدقائه.


المجلس العلمي الأعلى يحدد رسميا مقدار زكاة الفطر بالمغرب

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى