أضخم مشروع بالرباط بقي حبراً على ورق بعد 12 سنة على تدشينه

أصبح مشروع دعم وكالة تهيئة ضفتي أبي رقراق، باعتمادات مالية مجرد نوايا طيبة لم يكتب لها النجاح، بعد 12 سنة من إطلاقه بسبب ضائقة مالية.

وحسب صحيفة المساء في عددها الصادر ليومي السبت والأحد، أن الإدارة الجديدة للوكالة لم توفق في فرض إيقاع يتيح الخروج من الأزمة، وأن سيناريو “الحسيمة منارة المتوسط” بات يطل برأسه من جديد.

وأشارت الصحيفة، إلى أن الوكالة غرقت في وضع مالي حرج، بعد استثمار ملايين الدراهم لدعم مشاريع البنية التحتية التي كان يعول عليها، من أجل إضفاء جاذبية استثمارية على المنطقة وضخ عوائد مالية لضمان التوازن.


هزة أرضية تضرب سواحل الحسيمة وخبير في الزلازل يوضح

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى