الولوج إلى الملاعب بدون “جواز التلقيح” وإدارات تشترطه للدخول
عبر مواطنون مغاربة عن غضبهم مما أسموها “الازدواجية والمزاجية” في تطبيق قرار إلزامية التوفر على جواز التلقيح للولوج إلى الإدارات العمومية والخاصة، وغيرها من الفضاءات العامة. ،
واعتبر نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، أن استمرار بعض الإدارات الخاصة والعمومية في فرض جواز التلقيح للولوج إليها، ينطوي على “شطط وتعسف كبيرين” و”تعطيل” لمصالح المرتفقين.
وفي الوقت الذي تتعامل فيه بعض الإدارات بمرونة كبيرة في تطبيق قرار إلزامية التوفر على جواز التلقيح، تصر أخرى على منع الولوج إليها دون التوفر على “الجواز”، بل إن بعضها تشترط الجرعة الثالثة. وفق إفادة بعض النشطاء.
واستغرب مواطنون فرض “جواز التلقيح” لدخول الإدارات، في الوقت الذي ولجت فيه عشرات الآلاف من الجماهير الرياضية إلى مختلف الملاعب الوطنية الأسبوع الماضي في مباريات لأندية كرة القدم.
وشهدت العديد من المباريات سواء تلك المندرجة في إطار المنافسات القارية أو البطولة الوطنية، دخول الجماهير دون فرض إلزامية التوفر على “جواز التلقيح”، وذلك بعد قرار إعادة فتح الملاعب أمام الجماهير الرياضية بعد أزيد من سنتين على الإغلاق.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية