المكافحات -بهيجة كويمي.. خرجت منتصرةً من حلبة الصراع مع “اللوكيميا” لتنثر بذور الأمل في حقل المرضى-فيديو
أمال الزروالي
بهيجة كويمي، سيدة مكافحة وعصامية اختارت أن تجعل من تجربتها مع سرطان “اللوكيميا”، منحة وليس محنة.
بهيجة كويمي، ابنة المدينة الحمراء، تشتغل أستاذة وهي رئيسة جمعية “أمل لمرضى اللوكيميا”، التي أسستها بعد مرورها بتجربة المرض، فهي رئيسة الخير، والتي تسعى من خلالها مساعدة مرضى هذا النوع من السرطان، لاسيما وأنه يحتاج لدعم مادي ونفسي.
وتحكي بهيجة كويمي، لموقع “غالية”، الصعوبات التي واجهتها عند معرفة إصابتها بمرض السرطان، حيث تجرعت الكثير من الألم والحزن، إلا أنها كانت قوية على الرغم من ذلك، مشيرة إلى أن مرض السرطان آنذاك كان من الأمور التي يستغرب منها عدد من الأشخاص.
تفاصيل أخرى عن قصة السيدة العصامية المكافحة، بهيجة كويمي، تجدونها في الفيديو أسفله:
أصوات من داخل مكتب ومنخرطي الرجاء ترفض التعاقد مع مدرب سابق للفريق
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية
