الماء يُخرج مواطنين بسيدي إفني للاحتجاج

يعتزم الفرع الإقليمي للهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بسيدي إفني، المشاركة في وقفة احتجاجية، يوم 29 من شهر دجنبر الجاري، تنديدا بخطر أزمة الماء التي يعيشها الإقليم.

وكشف مصدر من الفرع الإقليمي للهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بسيدي إفني في تصريح لـ “سيت أنفو”، أن منطقة “سبت النابور” ضواحي سيدي إفني تعيش مشاكل حقيقية في قطاع الماء، والتي تراكمت منذ سنة 2009.

وأوضح المصدر الحقوقي أن جل السكان يعتمدون على الآبار، غير مثل هذه الحلول ليست “دائمة”، إذ ستكون بدورها موضوع مشاكل في القريب، على حد تعبيره، مبرزا أن سلطات المنطقة تتماطل منذ سنوات في إخراج مشروع مائي للوجود.

وأكد المصدر نفسه أن سكان “سبت النابور” يتطلعون لإيجاد حلول جادة لمشاكل الماء، لاسيما أن المشروع المذكور رصدت له مبالغ مالية طائلة.


أصوات من داخل مكتب ومنخرطي الرجاء ترفض التعاقد مع مدرب سابق للفريق

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى