أسرة خديجة تتخذ هذا القرار المفاجئ

بعد “الغموض” الذي رافق قضية اغتصاب الطفلة خديجة، المتحدرة من إقليم الفقيه بنصالح، واتهامها بـ “تزوير” الحقائق، فضلت أسرتها الابتعاد عن الإعلام.

وكشف مصدر “سيت أنفو”، أن أسرة خديجة وفي ظل اتهامها بـ “الكذب” فيما يخص الوشوم التي كست جسدها، من قبل بعض الفيسبوكيين، قررت إبعادها عن وسائل الإعلام وعدسات الصحفيين، إلى حين انطلاق جلسات محاكمة مغتصبيها، شهر شتنبر المقبل.

وحاول موقع “سيت أنفو”، صباح يومه الخميس، التواصل مع والد خديجة البالغة من العمر 17 سنة، إلا أن هاتفه ظل مغلقا منذ يوم أمس الأربعاء.

وقررت النيابة العامة، ملاحقة 12 شابا في قضية اغتصاب وتعذيب خديجة، بتهم الاتجار بالبشر والاغتصاب ومحاولة القتل وعدم مساعدة شخص في خطر، بعدما وصلت قصتها إلى كبريات المنابر الإعلامية العالمية، من قبيل “الديلي ميل”.

 

 


أصوات من داخل مكتب ومنخرطي الرجاء ترفض التعاقد مع مدرب سابق للفريق

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى