فيديو مؤثر.. متشردون يوم عيد الفطر: علاش حنا ما نعيدوش بحال الناس؟!
تحولت فرحة العيد عند أطفال وشباب في عمر الزهور مشردين إلى شقاء وحسرة بسبب فراقهم لذويهم ووضعهم المأساوي في بعض شوارع مدينة الدار البيضاء التي أصبحت مسكنا ومكان مبيتهم المفضل وملاذهم الآمن البعيد عن أعين الناس.
أطفال لا رحيم بهم، ضحايا مجتمع لا يرحم، يعيشون في تجمعات أمام أنظار الجميع، قوتهم صدقات من هنا وهناك وأحيانا أخرى فضلات النفايات. لم ينعموا بفرحة عيد الفطر على غرار باقي الأطفال.
يبيثون في العراء بلا مأوى، مهمشون ولا ينعمون بالأمان، همهم الوحيد في يوم عيد الفطر ملابس جديدة، منتهى أحلامهم أن ينالوا حصتهم من فرحة العيد، وأن يتم انتشالهم من حافة الفقر والتهميش.
“إسكوبار الصحراء”.. قرار محكمة البيضاء في حق الناصري وبعيوي
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية