رفيق بوبكر يقصف الجماهير الجزائرية -فيديو

اضطر الفنان رفيق بوبكر للخروج عن صمته بسبب الأفعال الشنيعية التي أقدمت عليها الجماهير الجزائرية، التي حجت لدولة ساحل العاجل من أجل متابعة منافسات الكان، ومحاولة تلفيقها للمغرب.

وخرج رفيق بوبكر، اليوم السبت، عبر مقطع مصور على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، حيث ندد بهذه الأفعال الإجرامية للجماهير الجزائرية، قائلا “هاذيك الحموضة ديال الكراغلة ولفنا عليها عرفناهم حامضين ومكيسواو حتى بصلة، ولكن بلاش يلبسو التونيات ديال المغاربة فالكوت ديفوار  ويبداو يسرقو وينهبو ويطيحو الهضرة وهما لابسين توني ديال المغرب، يعني هما مغاربة هاذي بزاف، هاذي خصها حل وحل عاجل”.

جدير بالذكر أن بعض المؤثرين الإيفواريين قد اكتشفوا خدعة الجماهير الجزائرية وعمدوا على تحذير أبناء بلدهم من الوقوع في الفخ الذي نصبته الجماهير الجزائرية للجماهير المغربية، التي أبلت بلاء حسنا في هذا العرس الكروي، وكانت خير سفير أو ممثل للمغرب، الأمر الذي جعل العديد من الإيفواريين يشيدون بأخلاق الجماهير المغربية، وهو الأمر الذي ، على ما يبدو، لم يرق أو يعجب الجيران، الذين تلقوا بالمقابل هجوما عنيفا من قبل الشعب الجزائري، عقب اضطلاعها على محتويات بعض قنوات المؤثرين التي تضرب في بلادهم وفي المجهودات الكبيرة التي قاموا بها في سبيل إنجاح الكان، ناهيك عن اضطرارهم إلى ترحيل إحدى المشجعات، أو إحدى المطبلات لدولة الكابرانات، التي سعت إلى خلق الفتنة والإساءة لدولة ساحل العاج  وغيرها من الأفعال الشنيعة لمشجعيهم.

من جهة أخرى، كان المنتج العالمي من أصول مغربية نادر الخياط، الشهير فنيا بلقب “ريدوان”  قد دعا الجماهير الكروية إلى نبذ الكراهية، وذلك عبر أحدث ستوري على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام.

وجاء في تدوينة لريدوان “أرجوكم أوقفوا الكراهية، كرة القدم وجميع الرياضات الأخرى من أجل المتعة وإظهار الاحترام”.

ثم تابع نادر الخياط مدونا “انشروا الحب” اتبعها بعلم المغرب، مصر، تونس والجزائر وأضاف “وجميع أفريقيا”.

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Rafik Boubker (@rafikboubkeroff1)


قبل مواجهة بركان.. صدمة جديدة تدفع جماهير اتحاد العاصمة لمهاجمة الاتحاد الجزائري

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى