هدى سعد.. فنانة مغربية تغرد خارج السرب‎

كان من الطبيعي أن يكبر وسط عائلة فنية كبيرة، صوت قوي وراقي كصوتها، وشخصية غامضة وناجحة كشخصيتها، وإسم كبير ولامع كإسم هدى سعد.

لم يكن من الصعب على الطفلة هدى المزدادة في 22 من نوفمبر 1981، بعزيمتها القوية أن تدخل عالم الفن والغناء، خصوصا وأن والدها، أحمد سعد، شاعر مغربي معروف بحبه للفن، ما جعلها أيضا تبدع في كتابة كلمات أغانيها وتلحينها.

أول خطوة قامت بها هدى سعد من أجل الوصول إلى حلمها، كان في سن 12 سنة، بتسجيلها في الكونسرفاتوار، لتطوير موهبتها وتصبح من بين الأصوات القوية التي ستتنافس على المركز الأول في برنامج لإكتشاف المواهب المغربية “نجوم الغد” سنة 1998، وتحتل فيه المرتبة الثالثة.

هدى سعد، لم تكن من الفنانات اللواتي يقتنعن بغير المرتبة الأولى، ما دفعها إلى مواصلة التقدم، والتوجه إلى جنيف للانضمام إلى معهد للموسيقى وتعلم الموسيقى الغربية، حتى تكون ملمة بجميع أنواع والثقافات الموسيقية.

لمعرفة المزيد من أدق التفاصيل حول حياة الفنانة المغربية “هدى سعد” زوروا الرابط التالي :

‎نجمة العدد الأول من “غالية ونص”: هدى سعد فنانة تغرد من خارج السرب‎ – فيديو


دور جديد ينتظر ماسينا مع المنتخب المغربي

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى