عبير العابد تدخل على خط دعم الفنانين والجدل الذي أحدثه وتكشف الخبايا-فيديو
عقب تداول لائحة نتائج برنامج الدعم الاستثنائي المخصص لقطاع الفن برسم عام 2020، ولاسيما الدعم الذي استفاد منه الفنانون الموسيقيون المغاربة، وما أحدثة من ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خرجت الفنانة عبير العابد بتوضيح بخصوص كيفية الاستفادة من هذا الدعم وكيفية صرفه.
واختارت العابد خاصية الستوري عبر حسابها على الأنستغرام من أجل التطرق لهذا الموضوع الذي أثار غضبا واسعا بين رواد السوشال ميديا، واستأنفت حديثها قائلة :”بزاف الناس شفتهم كيهضروا على الدعم ديال وزارة الثقافة بالنسبة للفنانين، تسناو تسناو هاذي شي خاصو شرح، خاصكم تفهموا أول حاجة هاد الدعم هذا ماشي دعم مادي كيتعطى ليك هكدا كاش ولا نقذا كتخسرو كيفما بغيتي باش نكونو متافقين”.
وأضافت :”ثاني حاجة كتكون قدمتي واحد المشروع وهوما عطاوك واحد تقدير ديال باش تعمل هاذ لبروجي، لي هو أغنية ولا ألبوم، وكيعطيوك باش غادي تسجل الأغنية ديالك، الكلمات ديالها، الألحان ديالها، نتوما هاذ شي راكم ماكتعرفوهش للأسف”.
وتابعت :”اذن كيف قلتلكم كيعطيوك باش تعدل لبروجي لي هو إما 4 أغاني أو ألبوم زائد كيفرضو عليك شحال تخلص الموسيقيين وكيفرضوا عليك أنك تطبع لي” سي دي “(أقراص مضغوطة) وكتخلص الضريبة و و و و، اذن دوك لفلوس مسبقا مكنخشيوهمشي فجيب ديالنا، أنا شخصيا كنهضر واخا مادفعاشي الدعم بسميتي وانما أنا غادي يتعطاوني أغاني معدلين ناضيين هاذي هي الحاجة الوحيدة كيعطيوك المصاريف غير ديال الأوديو وماشي لكليب”.
واسترسلت قائلة :”وانا قلت لكم الوزارة ماشي مكلخة أولا كتسيب لفلوس غير هكذا كل درهم كيعطيوه لك تخسرو فواحد الحاجة لي هي موسيقى فقط وفحال لي قلتلكم أوديو ماشي حتى البصري يعني حتي الكليب من جيبك نعام أسي، هاذ شي لي كاين، شفت شي مساجات ديال الفنانين تعطاوهم لفلوس، هذوك لفلوس مرة نهائيا ماشي ديال الفنان راه بروجي ، كيكون حامل مشروع داخلين فيه بزاف ديال الناس زائد لي كاتب لي ملحن لي موزع ولي ميكسي، زائد الموسيقين لي عازفين و”سي دي” وطبعات واللوغو . لمهم الفنان ماكتشيطلو حتى شي حاجة مايخشيها فجيبو ، يتقهوا بيها، يسافر بيها، يشري بيها طوموبيل، نفمهمكم الأفكار ديالكم ، يسبق فيها فدار هاذ شي كامل ماكاينشي يعني هذوك لفلوس كيتعطاو 100 في المائة من اجل المشروع وكلشي بالفاتورة”.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية