3 سنوات لسفير نصب باسم الملك

أدانت ابتدائية تمارة، مساء أول أمس الأربعاء سفيرا سابقا، بثلاث سنوات حبسا، كما قضت في حق سائق حفيد السلطان مولاي عبد الحفيظ بسنتين ونصف حبسا، وأسقطت عنهما تهمة النصب وتابعتهما بتهمة المشاركة فقط، في قضية استغلال المؤسسة الملكية والنصب على أفراد عائلة ملياردير بالبيضاء.

وأشارت صحيفة الصباح في عددها الصادر اليوم، إلى أن المحكمة اعتبرت أن المتهم الحقيقي بالنصب هو حفيد السلطان مولاي عبد الحفيظ، الذي حررت في حقه الضابطة القضائية مذكرة بحث على الصعيد الوطني.

وأضافت الصحيفة أن الدرك الملكي داهم نهاية الأسبوع الماضي بيتا بالعرائش بعد تداول معلومات باختبائه فيه، إثر فراره من حي تواركة، فور علمه أن الضابطة القضائية دخلت إلى المشور السعيد بتعليمات من النيابة العامة، قصد إيقافه والتحقيق معه في النصب والاحتيال.

تفاصيل أوفى في الموضوع تجدونها في عدد اليوم من صحيفة الصباح.


قبل مواجهة بركان.. صدمة جديدة تدفع جماهير اتحاد العاصمة لمهاجمة الاتحاد الجزائري

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى