“CDT” تقرر تشكيل لجنة لدعم الشعبين السوري والتركي

عبَّــر المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل عن تضامنه المطلق مع الشعبين السوري والتركي، نتيجة آثار هذا الزلزال المدمر، وتداعياته الوخيمة.

وتقدم المكتب التنفيذية للكونفدرالية،  بأحرِّ التعازي لأسر ضحايا هذه الكارثة الطبيعية، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين والجرحى، وذلك في بحسب ما أوردته الكونفدرالية، في بلاغ لها، عقب الاجتماع الأسبوعي للمكتب يوم الأربعاء 8 فبراير (2023) بالمقر المركزي بالدار البيضاء، والذي ترأس أشغاله الكاتب العام، عبد القادر الزاير.

وقررت قيادة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ومن منطلق إنساني، تشكيل لجنة للمتابعة وتدارس الصيغ والمبادرات والأشكال الخاصة بالتضامن والدعم المادي ومساندة الشعبين السوري والتركي.

وفي جانب ذي صلة، شدد المكتب التنفيذي للكونفدرالية في توقفه خلال هذا الاجتماع على آثار الزلزال المدمر، الذي ضرب كلا من سوريا وتركيا مخلفا وراءه مأساة إنسانية وآلاف الضحايا وخسائر مادية وبشرية كبيرة، على أن الكارثة الانسانية تستوجب تدخلا عاجلا، من القوى والمنظمات النقابية والحقوقية، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمات الدولية الإنسانية، وعلى رأسها الأمم المتحدة من أجل دعم الشعبين السوري والتركي.

عبَّــر المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل عن تضامنه المطلق مع الشعبين السوري والتركي نتيجة آثار هذا الزلزال المدمر، وتداعياته الوخيمة.

وتقدم في بلاغ اخباري عقب اجتماعه الأسبوعي المنعقد صباح يومه الأربعاء 8 فبراير (2023) بالمقر المركزي بالدار البيضاء، وترأس أشغاله الكاتب العام، عبد القادر الزاير، بأحرِّ التعازي لأسر ضحايا هذه الكارثة الطبيعية، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين والجرحى.

وقررت قيادة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ومن منطلق إنساني، تشكيل لجنة للمتابعة وتدارس الصيغ والمبادرات والأشكال الخاصة بالتضامن والدعم المادي ومساندة الشعبين السوري والتركي.

وفي جانب ذي صلة، شدد المكتب التنفيذي للكونفدرالية في توقفه خلال هذا الاجتماع على آثار الزلزال المدمر، الذي ضرب كلا من سوريا وتركيا مخلفا وراءه مأساة إنسانية وآلاف الضحايا وخسائر مادية وبشرية كبيرة، على أن الكارثة الانسانية تستوجب تدخلا عاجلا، من القوى والمنظمات النقابية والحقوقية، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمات الدولية الإنسانية، وعلى رأسها الأمم المتحدة من أجل دعم الشعبين السوري والتركي.

عبَّــر المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل عن تضامنه المطلق مع الشعبين السوري والتركي نتيجة آثار هذا الزلزال المدمر، وتداعياته الوخيمة.

وتقدم في بلاغ اخباري عقب اجتماعه الأسبوعي المنعقد صباح يومه الأربعاء 8 فبراير (2023) بالمقر المركزي بالدار البيضاء، وترأس أشغاله الكاتب العام، عبد القادر الزاير، بأحرِّ التعازي لأسر ضحايا هذه الكارثة الطبيعية، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين والجرحى.

وقررت قيادة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ومن منطلق إنساني، تشكيل لجنة للمتابعة وتدارس الصيغ والمبادرات والأشكال الخاصة بالتضامن والدعم المادي ومساندة الشعبين السوري والتركي.

وفي جانب ذي صلة، شدد المكتب التنفيذي للكونفدرالية في توقفه خلال هذا الاجتماع على آثار الزلزال المدمر، الذي ضرب كلا من سوريا وتركيا مخلفا وراءه مأساة إنسانية وآلاف الضحايا وخسائر مادية وبشرية كبيرة، على أن الكارثة الانسانية تستوجب تدخلا عاجلا، من القوى والمنظمات النقابية والحقوقية، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمات الدولية الإنسانية، وعلى رأسها الأمم المتحدة من أجل دعم الشعبين السوري والتركي.

عبَّــر المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل عن تضامنه المطلق مع الشعبين السوري والتركي نتيجة آثار هذا الزلزال المدمر، وتداعياته الوخيمة.

وتقدم في بلاغ اخباري عقب اجتماعه الأسبوعي المنعقد صباح يومه الأربعاء 8 فبراير (2023) بالمقر المركزي بالدار البيضاء، وترأس أشغاله الكاتب العام، عبد القادر الزاير، بأحرِّ التعازي لأسر ضحايا هذه الكارثة الطبيعية، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين والجرحى.

وقررت قيادة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، ومن منطلق إنساني، تشكيل لجنة للمتابعة وتدارس الصيغ والمبادرات والأشكال الخاصة بالتضامن والدعم المادي ومساندة الشعبين السوري والتركي.

وفي جانب ذي صلة، شدد المكتب التنفيذي للكونفدرالية في توقفه خلال هذا الاجتماع على آثار الزلزال المدمر، الذي ضرب كلا من سوريا وتركيا مخلفا وراءه مأساة إنسانية وآلاف الضحايا وخسائر مادية وبشرية كبيرة، على أن الكارثة الانسانية تستوجب تدخلا عاجلا، من القوى والمنظمات النقابية والحقوقية، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمات الدولية الإنسانية، وعلى رأسها الأمم المتحدة من أجل دعم الشعبين السوري والتركي.

جدير بالذكر، أن وكالة إدارة الكوارث والطوارئ التركية، أعلنت خلال الساعات الأولى من اليوم الخميس، عن ارتفاع قوي في حصيلة ضحايا الزلزال العنيف الذي ضرب جنوب تركيا الاثنين الماضي، حيث تجاوز عدد القتلى 12 ألفا شخصا والجرحى 60 ألفا.

وذكرت الوكالة في بيان لها، أن عدد قتلى الزلزال ارتفع إلى 12 ألفا و391، والمصابين إلى 62 ألفا و914، إلى حدود الساعة.

وتتواصل جهود إنقاذ المصابين من تحت أنقاض المباني المدمرة، حيث نجحت الفرق المختصة في إنقاذ عالقين بعضهم لأكثر 70 ساعة في مدن الجنوب التركي.

وفي سوريا المجاورة، التي عانت هي الأخرى من تداعيات الزلزال المروع، لاسيما في محافظات حلب وإدلب واللاذقية وحماة وطرطوس، ارتفع عدد الضحايا إلى أكثر من 2000 قتيل و4000 مصاب، مع صعوبة تحديد الأرقام الفعلية للضحايا نظرا للظروف الصعبة التي تعيشها البلاد منذ أكثر من عقد من الزمن.

 


هزة أرضية تضرب سواحل الحسيمة وخبير في الزلازل يوضح

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى