بنكيران مستشارا للملك وزميلا للهمة؟

بعدما انهزم القيادي بحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، في أطوار مؤتمر حزب المصباح المنعقد منذ أسبوعين، بدأ الحديث حول إمكانية تعيينه مستشارا بالديوان الملكي.

ووفقا لما ذكرته جريدة الأسبوع الصحفي، نقلا عن عدد من الشخصيات المقربة من زعيم البيجيديين، فإن رئيس الحكومة السابق سيتراجع إلى الوراء وإذا أراد أن يعود للأضواء في الحزب، فإن ذلك سيستغرق أربع سنوات ريتما ينظم حزب المصباح مؤتمره الوطني التاسع.

وأكدت المصادر نفسها، أن فرضية انتقال بنكيران للديوان الملكي كمستشار أو ككاتب للمذكرات السياسية الكبيرة، لا تعدو إلا أن تكون مجرد متمنيات تعيد سيناريو إبعاد عبد الرحمن اليوسفي، الذي كان على رأس حكومة التناوب سنة 1998.


هزة أرضية تضرب سواحل الحسيمة وخبير في الزلازل يوضح

whatsapp تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب






انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية




زر الذهاب إلى الأعلى