ما لا تعرفونه عن الخراز.. مساره المهني وعشقه للشرطة وقصة الطفل التي أثرت فيه ولقاؤه مع سفير أمريكا -فيديو
استطاع ضابط الشرطة الممتاز السابق، عبد القادر الخراز بأسلوبه المتميز في رواية القصص البوليسية، أن يكسب المئات بل الآلاف من المعجبين والمتتبعين له عبر قناة اليوتوب، بحيث يعمد على رواية القصص التي صادفته في مساره المهني بشكل مشوق.
وحاول رجل الأمن السابق أن يحكي لنا عن حياته الخاصة، ولا سيما فترة الطفولة وكيف حقق حلمه بالالتحاق بالشرطة، بعدما كان يلقبه الأطفال الصغار بـ “البوليسي”.
الخراز تحدث بكل عفوية لموقع “سيت أنفو”، عن حياته الخاصة وعن مسقط رأسه بمدينة القنيطرة، حيث عاش داخل حي شعبي رفقة والديه وشقيقاته، ودخل الخدمة العسكرية بطريقة اجبارية، وبعدها اجتاز امتحان الشرطة، ليسير اليوم من أبرز العناصر التي اشتغلت بشكل متفاني وقدمت الغالي والنفيس من أجل الوطن.
عاش الخراز عدة تجارب وقصص مع مجموعة من المواطنين، طيلة اشتغاله كرجل أمن، فهناك تجارب غيرت مجرى حياته، وجعلته إنسانا آخرا، لدرجة أنه اليوم أصبح يقوم بمساعدة الأرامل والأطفال والمتشردين وبنات الليل، لأنه يعرف جيدا ظروفهم الاجتماعية.
وحاول الخراز أن يحكي عن مجموعة من القصص والطرائف التي صادفته في مشوار عمله.