بعد الاستقرار.. هل تصعد الرباط لمنطقة التخفيف (1)
في الوقت الذي لم تُسجل فيه عمالة الرباط، أي حالات إصابة جديدة بفيروس “كورونا”، منذ حوالي أسبوع، تساءل بعض “الرباطيين”، حول إمكانية نقل المدينة من المنطقة (2)، صوب منطقة التخفيف (1).
وحسب ما أفاد به بلاغ سابق لوزارتي الداخلية والصحة، فإن عملية تقسيم عمالات وأقاليم المملكة إلى منطقتين، ستخضع أسبوعيا لإعادة التحيين، وفقا لتطور الحالة الوبائية لفيروس “كورونا”، ما يجعل عمالة الرباط، مؤهلة للانتقال إلى المنطقة (1)، التي بات سكانها يتجولون دونما حاجة لرخصة التنقل الاستثنائية.
كما أن سكان المنطقة (1)، يحظون بإمكانية التنزه وزيارة محلات الحلاقة والتجميل، مع التزامهم بشروط السلامة الصحية، وقواعد التباعد الاجتماعي.
جدير بالذكر أن منطقة التخفيف (1) تضم حسب بلاغ وزارتي الداخلية والصحية، “عمالة وأقاليم جهة الشرق أقاليم جهة بني ملال-خنيفرة أقاليم جهة درعة-تافيلالت عمالتا وأقاليم جهة سوس-ماسة أقاليم جهة كلميم-واد نون أقاليم جهة العيون-الساقية الحمراء إقليما جهة الداخلة-وادي الذهب عمالة المضيق-الفنيدق إقليم تطوان إقليم الفحص-أنجرة إقليم الحسيمة إقليم شفشاون إقليم وزان عمالة مكناس إقليم إفران إقليم مولاي يعقوب إقليم صفرو إقليم بولمان إقليم تاونات إقليم تازة إقليم الخميسات إقليم سيدي قاسم إقليم سيدي سليمان إقليم سطات إقليم سيدي بنور إقليم شيشاوة إقليم الحوز إقليم قلعة السراغنة إقليم الصويرة إقليم الرحامنة إقليم آسفي إقليم اليوسفية”.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية