رواية جديدة في قضية الفيديو “الفاضح” لبرلماني وطبيبة
سلم بطل الفيديو الذي عرف بـ”فيديو جنسي لبرلماني وطبيبة”، نفسه، الثلاثاء الماضي (3 أكتوبر)، إلى مصالح الشرطة القضائية في مدينة تطوان.
وكتب الإعلامي مصطفى الفن، في تدوينة على حسابه الرسمي في فايسبوك، أن الشخص الذي ظهر في هذا الفيديو ليس برلمانيا، بل هو “صانع مفاتيح” فقط.
وأضاف الإعلامي في تدوينته: “تم تصوير الفيديو في شهر غشت المنصرم من طرف المعني بالأمر نفسه. وهو شخص غير متزوج، بل هو مطلق وله بنت ويشتغل مع شقيقه في محل لصناعة المفاتيح بمدينة تطوان”.
وعن تفاصيل الموضوع كتب: “الذي وقع هو أن البنت عثرت على هذا الفيديو في ذاكرة الهاتف فما كان منها إلا أن أرسلته إلى والدته المطلقة.. وعوض أن تستر الطليقة طليقها ووالد ابنتها فقد اختارت العكس وعممت الفيديو الفاضح على الناس أجمعين في الواتساب وغير الواتساب”.
أما السيدة التي ظهرت مع المعني بالأمر في هذا الفيديو، يقول الإعلامي، فهي امرأة متزوجة بعسكري وقد جرى اعتقالها في هذه القضية في غشت المنصرم قبل أن تدان بسنة حبسا نافذا لأن زوجها رفض التنازل لها.
وأكد الفن أن السيد هو الآن قيد البحث في انتظار أن تقول العدالة كلمتها الأخيرة في هذا الملف.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية