تهريب أسلحة كيماوية بالدار البيضاء
استضافت المياه المغربية مناورة عسكرية كبرى، حيث اجتعمت خلال الأسبوع الماضي، وحداث من البحرية الملكية المغربية و قوات تابعة للبحرية الامريكية وخلف “الناتو” بالمركز المغربي للتدريب البحري (الدارالبيضاء) في أول تدريب من نوعه بميناء خارج اوروبا.
خلال هذه العملية، تقول جريدة “الأحداث المغربية” في عددها ليوم الجمعة، قامت القوات المسلحة بمحاكاة عملية اعتراض بحري ومكافحة انتشار اسلحة الدمار الشامل، ووفقا لبلاغ صادر عن البحرية الملكية التمرين حضرته أيضا عناصر من الدرك الملكي والوكالة الامريكية لمكافحة المخاطر والجمعية الكيميائية والبيولوجية والاشعاعية والنووية الامريكية.
وتدخل هذه التدريبات ضمن عملية الامن البحري التي تم اطلاقها بواسطة الناتو منذ عام 2016 في البحر الأبيض المتوسط، بهدف المساهمة في معرفة الوضع البحري ومكافحة الإرهاب والمشاركة في بناء قدرات الامن البحري لدول المنطقة.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية