تنسيقية “أساتذة التعاقد” تتجه نحو التصعيد
خرجت التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، ببلاغ تنفي من خلاله، توصلها بأية دعوة رسمية للحوار مع وزارة التربية الوطنية، وأكدت قيامها بخطوة تصعيدية تتمثل في إضراب وطني ابتداء من 10 مارس.
وأوضح البلاغ أنه سيتم الإعلان عن كامل تفاصيل البرنامج النضالي مباشرة بعد نهاية المجلس الوطني المجتمع في مراكش، وفق ما ذكرته جريدة “الأحداث المغربية” في عددها ليوم الاثنين.
وتشبثت التنسيقية بمطلب الإدماج بالوظيفة العمومية لكل الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، وفتح حوار حقيقي يخص إدماجهم في النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية، كباقي نساء ورجال التعليم، يقول المصدر.
ورفضت التنسيقية الإبقاء على الوضع الحالي، أي التشغيل بالعقدة مع إدخال أربعة عشر تعديلا على النظام الأساسي الخاص بأطر الأكاديمية، يضيف المصدر.
تابعوا آخر الأخبار عبر واتساب
انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية