سرقة هدايا الحسن الثاني للماريشال أمزيان
أمضى الدكتور محمد رشيد، نجل الماريشال أمزيان، ساعات في الجحيم إثر تعرض مكتبه لهجوم انتهى بتخريب مصحته، ونهب لوحات ومقتنيات ووثائق تاريخية في مقدمتها هدايا الحسن الثاني.
وكاد الهجوم أن يسفر عن خسائر في الأرواح إذ نجا حارس المكتب من موت محقق وأصيب بكسر، وتعرض حارس المصحة للتعنيف من قبل مجهولين مدججين بالعصا والسلاسل، مما خلف كدمات ورضوضا في الرأس ولولا هروب الطبيب، لنال نصيبه من بطش المهاجمين.
وتضمنت لائحة المسروقات أيضا، وفق ما أوردته ”الصباح”في عددها لنهاية الأسبوع الجاري، منقولات في ملكية الأسرة، بينها لوحات من إبداع الراحلة مريم أمزيان، نجلة المريشال.
مزيدا من التفاصيل في عدد ”الصباح” لنهاية الأسبوع..